سياسة 

كنعان: الصندوق السيادي أمل بنهوض لبنان


أكّد رئيس لجنة المال والموازنة النائب ابراهيم كنعان أنّ “اقرار لجنة المال الصندوق السيادي لإدارة واستثمار الموارد البترولية شمعة في النفق المظلم لعلّ يكون فيها الأمل بنهوض لبنان من أزمته المتفاقمة على مختلف الأصعدة المالية والاقتصادية والنقدية والمعيشية والاجتماعية”.

وفي مؤتمر صحفي من مجلس النواب، لشرح تفاصيل قانون الصندوق السيادي اللبناني للنفط والغاز الذي أقرته اللجنة، قال: “أقرّينا إنشاء الصندوق السيادي اللبناني كمؤسسة عامة ذات طابع خاص لا تخضع للوصاية التقليدية التي كانت تمارس من الحكومات والسلطة التنفيذية”.

ولفت إلى أنّه، “يتمتع بالشخصية المعنوية وبالاستقلالين المالي والإداري وبأوسع الصلاحيات باستقلالية عن تدخل السلطة السياسية”.

وشدّد كنعان على أنّه “لا يمكن الإتيان بمحاسيب لادارة الصندوق السيادي بل اصحاب خبرات وفق شروط وضوابط وكفاءة يتمّ اختيارها من مجلس الخدمة المدنية ومؤسسة توظيف دولية وفق مواصفات وشروط واضحة ومحددة”.

وتابع: “ضمانة ثانية يؤمنها الصندوق السيادي مع ضمانة الذهب من خلال محفظتين واحدة للادخار والاستثمار وواحدة للتنمية على أن لا يقلّ الإستثمار خارج لبنان عن 75٪ على الأقل من أصول المحفظة”.

وختم قائلاً: “نريد من خلال الصندوق السيادي تأمين ادارة أموال الدولة من مواردها البترولية واستثمارها بطريقة رشيدة وسليمة وحفظها مع عائداتها للاجيال المقبلة ولتنمية الاقتصاد الوطني والعبرة بالتنفيذ وفق القيود التي وضعناها لتقديم نموذج جديد”


في ذكرى انفجار مرفأ بيروت: طلاء أحمر في محيط البرلمان


أقدم عدد من المواطنين على رشّ طلاء أحمر في محيط مجلس النواب في الذكرى الثالثة لانفجار مرفأ بيروت. 

مدونة اعتمدت على نظام غذائي من الفواكه فقط فماتت جوعا


 توفيت المدونة النباتية “بسبب الجوع الحاد”، بعد أن اعتمدت حصريا على نظام غذائي من الفاكهة الاستوائية في ماليزيا.

وأفادت الأنباء أن المواطنة الروسية البالغة من العمر 39 عاما، روجت كثيرا للأطعمة النيئة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث كانت معروفة لملايين المشاهدين على منصات تيك توك وفيسبوك وإنستغرام.

وفي 21 يوليو طلبت زانا العلاج الطبي، بعد فترة من الآلام، خلال جولة في جنوب شرق آسيا، لكنها توفيت بعدها بقليل.

قال أحد الأصدقاء لموقع Newsflash: “قبل بضعة أشهر، في سريلانكا، بدت بالفعل منهكة، وساقها منتفخة.. أرسلوها لتلقي العلاج. ومع ذلك، هربت مرة أخرى. عندما رأيتها في فوكيت، شعرت بالرعب”.

وأضافت صديقتها: “كنت جارتها وكل يوم كنت أخشى أن أجد جثتها هامدة في الصباح. أقنعتها بالتماس العلاج، لكنها لم تقبل”.

وقالت صديقة أخرى أنها تناولت “نظاما غذائيا نباتيا خاما تماما” على مدار السنوات الأربع الماضية، حيث كانت تستهلك فقط “الفواكه وبراعم بذور عباد الشمس وعصائر الفاكهة”.

وفي آخر منشوراتها، كتبت سامسونوفا على إنستغرام: “أرى جسدي وعقلي يتغيران كل يوم، أنا أحب نفسي الجديدة، ولن أعود أبدا إلى العادات التي اعتدت ممارستها.”


سياسة دولية 

لماذا نجا بريغوجين من عقاب بوتين؟

كما انتهى فجأة تمرّد “طبّاخ بوتين” في 24 حزيران الماضي، على قيادة بوتين للحرب في أوكرانيا، فيما كانت جحافله الزاحفة على مسافة 200 كلم من موسكو، حين استسلم من دون مقاومة للرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو الحليف الوثيق لبوتين، متعهّداً بتسليم سلاحه للجيش الروسي، وهو ما حدث فعلاً عقب أسبوعين من انقضاء التمرّد، إذ تسلّم الجيش الروسي أكثر من ألفَي قطعة سلاح ثقيل من مقاتلي فاغنر، منها دبّابات وآليّات أخرى، إضافة إلى أكثر من 2,500 طن من الذخيرة، وحوالى 20 ألف قطعة سلاح خفيف، وتاركاً الخيار لمرتزقته إمّا الانضمام إلى صفوف الجيش، أو الالتحاق بمنفاه المفترض في بيلاروسيا.
فجأة عاد يفغيني بريغوجين من الباب الخلفيّ، لمناسبة انعقاد القمّة الروسية الإفريقية في مدينة سانت بطرسبورغ في 27 و28 تموز، حيث يسعى بوتين إلى توسيع نفوذ روسيا في القارّة السمراء بمنح الغذاء (تعويضاً عن الحبوب الأوكرانية) وإلغاء أكثر من 20 مليار دولار من الديون، وبيع السلاح، وتقديم المعونات الأمنيّة، طارداً على وجه الخصوص بقايا الاستعمار الفرنسي.


لقد توقّع مسؤولون أميركيون، وعلى رأسهم الرئيس جو بايدن، بعد قمّة الناتو في هلسنكي (فنلندا)، أن يقضي بريغوجين مقتولاً، لا شكّ في ذلك، على يد أجهزة بوتين الذي لن يطيق بقاء طبّاخه السابق يسرح ويمرح، ويجتاح الفضاء الإعلامي بأخباره وغرائبه، وذلك إمّا بالسمّ أو أدوات تقليدية أخرى، مثل السقوط من طابق شاهق، أو طعنة بيد مجهول في شارع مظلم. لكنّ ما تكشّفت عنه الأيام شكّل مفاجأة أكبر من التمرّد نفسه، ومن إجهاض التمرّد لأسباب غير مفهومة، إذ تتالت الأنباء باتّجاه معاكس. فسيّد الكرملين الذي كان هدّد بمعاقبة متمرّدي فاغنر بوصفهم خونة للبلاد، لا سيّما إثر إسقاط المتمرّدين ستّ طوّافات وطائرة نقل عسكرية، استقبل زعيم التمرّد بريغوجين نفسه ومعه 35 من قادة فاغنر في الكرملين، حيث حاول بوتين، على مدى ثلاث ساعات، إقناع قادة المجموعات بالابتعاد عن زعيمهم بريغوجين، واستمرار عمل المنظمة خارج روسيا. وبحسب المتحدّث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، فإنّ بوتين استعرض في اجتماع موسكو “أعمال الشركة” على خطّ المواجهة في أوكرانيا و”أحداث التمرّد في 24 حزيران”. وقال بيسكوف إنّ القوات شبه العسكرية، أي فاغنر، أكّدت استعدادها للقتال من أجل روسيا. بالمقابل، “استمع بوتين إلى تفسيرات القادة، وعرض عليهم مزيداً من خيارات التوظيف ومن احتمالات الاستخدام القتالي”.

هل يحتاج بوتين إلى فاغنر؟
كان بوتين يحتاج إلى فاغنر، قبل التمرّد، في الداخل الروسي كقوّة موازنة للجيش الروسي، أو رديفة بمعنى ما، لحماية النظام نفسه، من أيّ تمرّد في صفوف الجنرالات الساخطين أو الطامحين. وما زال يحتاج إليها في الخارج، كأداة من أدوات السياسة الخارجية (انظر مقال “فورين أفيرز” في 12 أيار الماضي: Why Putin Needs Wagner). ما حدث في 24 حزيران الماضي ضرب الشقّ الأوّل في الصميم. وأكثر ما أقلق بوتين هو العلاقة التي نسجها بريغوجين مع بعض كبار الجنرالات مثل القائد السابق للقوات الروسية في سوريا، ثمّ في أوكرانيا سيرغي سوروفيكين لأنّه بذلك فقدت فاغنر دورها في موازنة الجيش، فيما لم يتحرّك بوتين عندما كان قائد فاغنر ينتقد بشدّة وزير الدفاع سيرغي شويغو أو قائد الأركان وقائد القوات في أوكرانيا فاليري غيراسيموف. لذا لم يتسامح مع الجنرالات المتّهمين بالتعاطف مع بريغوجين، لكن قد يستطيع التسامح مع المتمرّد نفسه، خاصة إن لم يكن البديل منه ملائماً. فقد تداولت وسائل الإعلام اسم ضابط المدفعية السابق، أندري تروشيف، وهو مقاتل سابق في أفغانستان والشيشان، وأسهم في تأسيس فاغنر، وهو القائد العملياتي للمجموعة، ونال لقب بطل الاتحاد الروسي بسبب إنجازاته العسكرية في سوريا، لا سيّما في مواجهة تنظيم داعش في مدينة تدمر. وكان له دور أساسي في معارك باخموت في أوكرانيا. لكنّ سجلّه النفسيّ المضطرب كمدمن على الكحول، يعاند ترقيته بدل بريغوجين. ففي عام 2017، دخل المستشفى في سانت بطرسبورغ، وهو في حالة سكر شديد، ومعه أكثر من خمسة ملايين روبل نقداً، أي ما يعادل أكثر من 55 ألف دولار، مع خرائط عسكرية لسوريا، وتذاكر سفر، وإيصالات أسلحة جديدة. كان غير قادر على تعريف نفسه في المستشفى، بحسب تقرير “التلغراف” البريطانية.

باقية وتتمدّد في إفريقيا
يمكن تفسير ظهور بريغوجين مجدّداً ولو مؤقّتاً، بحاجة الكرملين إلى فاغنر في إفريقيا، معطوفاً عليها عدم قدرة الكرملين على استبدال بريغوجين في الوقت الحالي على الأقلّ. ففي الأيام التي تلت التمرّد، وصل موفدون روس إلى الدول التي ينتشر فيها مرتزقة فاغنر، ولا سيّما سوريا، وحاولوا تطهير الصفوف هناك من مؤيّدي بريغوجين، وتعزيز أدوار الموالين لبوتين ومواقعهم في هذه المنظمة، التي لم تعد مجرّد شركة أمنيّة تتولّى أعمالاً أمنيّة محدودة الطابع والتأثير مثل حماية الشخصيات السياسية والمواقع الاستراتيجية، بل إنّ فاغنر تتولّى منذ سنوات خلت تغيير المعادلات في دول إفريقية عدّة، لا سيّما دعم الانقلابيين في مالي، وفي النيجر أخيراً، وتغليب كفّة جهات على أخرى، في إفريقيا الوسطى، وربّما في السودان من خلال تقديم الدعم والمشورة لقوات الدعم السريع في وجه الجيش السوداني.
لكنّ ما حدث لاحقاً أنّ بريغوجين نفسه أعلن في حوار مع Afrique Média TV، وهي قناة إخبارية موالية للكرملين تستهدف البلدان الإفريقية الناطقة بالفرنسية، ومرتبطة بمجموعة فاغنر، استمرار القتال في البلدان الإفريقية التي يوجدون فيها بالفعل. وقطعاً لأيّ شكّ، أكّد أنّه “لم يكن، ولن يكون هناك، تخفيض في برامجنا في إفريقيا”. ومع أنّ اتحاد روسيا لا يعترف بقانونيّة المجموعات العسكرية خارج نطاق الدولة، مثل مجموعة فاغنر، لكنّ سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي طمأن زبائن روسيا في إفريقيا إلى أنّه على الرغم من الأحداث الأخيرة، أي تمرّد بريغوجين، ستبقى فاغنر في إفريقيا.

ليس تصفية بل إعادة هيكلة
بحسب تقرير معهد بروكينغز، لا يمكن لموسكو التخلّي عن خدمات فاغنر. فخلال السنوات الأخيرة، وبعيداً عن دورها الفعّال في حرب أوكرانيا، كان لها انتشار عسكري وأمنيّ في سوريا وليبيا وموزامبيق ومالي وإفريقيا الوسطى والسودان، مع إشاعات عن دور لها في الكونغو الديمقراطية. أمّا أعمال الدعم اللوجستي، وتبييض الأموال، والتهريب، واستخراج الموادّ الخام، والتضليل المعلوماتي بوساطة شبكة واسعة من الشركات والوسطاء، فتمتدّ على مساحة عدد أكبر من الدول.
فضلاً عن ذلك، فإنّ لكلٍّ من جهاز الأمن الفدرالي FSB والاستخبارات العسكرية GRU، علاقات معقّدة مع فاغنر، ولهما نفوذ في عمليات المجموعة خارج روسيا. وهذه الأجهزة تكسب المال، مثل الكرملين، من العمليات التجارية لفاغنر، سواء أكانت هذه الأموال تذهب إلى جيوب متنفّذين أو تغذّي قسماً من ميزانيات الأجهزة نفسها. لقد استخدم بريغوجين أموالاً من عقود الدولة الروسية تصل إلى حوالي 20 مليار دولار، لتمويل المشاريع الأمنيّة والتجارية والإعلامية في الخارج. كما أنّ الإدارة المتشابكة لمشاريع مموّلة من الدولة ومشاريع بريغوجين شبه الخاصّة تنطوي أيضاً على مصالح مترابطة للغاية لمجموعة واسعة من الجهات الفاعلة المؤثّرة في النظام. ولذا، كما هو الحال في روسيا، قد يجري إغلاق بعض شركات فاغنر، لكنّ بعضها الآخر سيخضع لتعديلات إدارية فقط. لكن لا الكرملين ولا أجهزة الاستخبارات يريدان أن يفقدا الدخل الذي توفّره فاغنر ولا أهميّتها كأداة، حتى لو أرادا السيطرة عليها بشكل أفضل.
بدلاً من تطهير فاغنر من مؤيّدي بريغوجين، يمكن إعادة تسمية المجموعة في إفريقيا وتقسيمها إلى عدّة كيانات منفصلة. إنّ تقطيع فاغنر بهذه الطريقة، بحسب تقرير بروكينغز،  من شأنه أن يمنح الدولة الروسيّة سيطرة أفضل على وكيلها في المناطق التي ينشط فيها، حتى مع استمرار الغموض الذي يكتنف الشبكة، وتضارب المصالح بين الكرملين وأجهزة الاستخبارات والأمن الروسية المتنافسة. فعلى عكس سوريا، حيث كان للجيش الروسي وجود رسمي منذ عام 2017، فإنّ إرسال “مستشارين عسكريين” رسميين إلى الدول الإفريقية، بدلاً من الوكلاء الخاصّين، يثير جملة من المضايقات القانونية والدبلوماسية لروسيا والدول الإفريقية المستفيدة من التدخّل الروسي.

أمّا في أوكرانيا، ومنذ كانون الأول 2022، أي قبل أكثر من 7 أشهر من تمرّد فاغنر، فقد ظهرت حوافز قويّة لدى الجيش الروسي لإخضاع قوات فاغنر للقرار العسكري المركزي، والقضاء على فاغنر كقوّة مستقلّة، وتحييد بريغوجين المتفلّت والمزعج بشكل متزايد. لكن يبدو حتى اللحظة أنّ الحظّ ما يزال يبتسم للطبّاخ السابق، على الرغم من الأشواك الكثيرة. على الأقل حتى الآن..


المقداد: الدول الغربيّة تُعرقِل عودة النازحين

لفت وزير الخارجية السوري فيصل المقداد خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الايراني حسين امير عبد اللهيان في طهران، الى ان الولايات المنتحدة تريد ان تكون منطقة التنف التي تحتلها مركزاً للتنظيمات الإرهابية التي ترسلها لهذا المكان أو ذاك”. وراى بانه “بعد انضمام سوريا للجهد العربي في قمة جدة أصيبت الولايات المتحدة بالهيستريا وأصبحت تدين الدول العربية على قراراتها وكأنها عضو في الجامعة، فهي تريد إعادة العجلة للخلف ولكن أشقاءنا العرب لن يخضعوا للابتزاز الغربي.
وختم المقداد كلمته بالقول: اننا مع كل المبادرات من اجل عودة النازحين السوريين، لكن الدول الغربية تعرقل هذه العودة بذريعة ان الظروف غير مؤاتية.

من جهته، اشار وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان، على ان القوات الاميركية تدعم الارهابيين في سوريا، مطالبا بخروجها الفوري من الاراضي السورية بهدف تحقيق الامن والسلام في المنطقة، مشددا على ضرورة العودة الامنة لللاجئين السوريين الى بلادهم.
كما اوضح انه جرى خلال اللقاء الاتفاق على التعاملات التجارية بالعملة الوطنية للبلدين.


المعارضة الاسرائيلية: لتجميد التعديلات القضائية

دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية الى تجميد التعديلات القضائية 18 شهراً بغية التشاور مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو. 

غوتيريش: عصر الغليان العالمي بدأ

طلب الامين العام للامم المتحدة انطونيو غوتيريش، اتخاذ “اتخاذ اجراءات جذرية فورية تتعلق بالتغير المناخي”، مؤكدا أن “درجات الحرارة المرتفعة بشكل كبير في تموز تؤشر الى بدء عصر الغليان العالمي” مرعبة”، مشدداً على أن “عصر الاحتباس الحراري انتهى وحل عصر الغليان العالمي 

انفجار في الريف الجنوبي لدمشق، وأنباء عن سقوط قتلى وجرحى

وقع انفجار بعد ظهر اليوم، أمام فندق في مدينة السيدة زينب في الريف الجنوبي للعاصمة السورية دمشق، فيما تشير المعلومات الأولية الواردة من موقع الانفجار إلى سقوط ضحايا وإصابات بين المدنيين

وقع تفجير يرجح انه ارهابي، امام فندق في مدينة السيدة زينب في الريف الجنوبي للعاصمة السورية دمشق، فيما اشارت المعلومات الاولية الواردة الى سقوط ضحايا واصابات بين المدنيين، بحسب ما ذكرت وكالة سبوتنيك.
وقد ضربت الجهات الامنية المختصة طوقا أمنيا في موقع الانفجار، وباشرت على الفور تحقيقاتها للوقوف على ملابسات العملية، تمهيد للإعلان عنها رسميا.
وقال شهود عيان من موقع الحدث لـ”سبوتنيك” أن الانفجار وقع بالقرب من فندق “سيدة الشام” في منطقة تدعى “كوع السودان” في مدينة السيدة زينب، وهي مكتظة بالسكان والحركة، في مثل هذا الوقت من النهار..


اميركا تخصص 50 مليار دولار لمواجهة التغير المناخي

اعتبر الرئيس الاميركي جو بايدن، ان التغير المناخي يشكل تهديدا وجوديا، و ان ارتفاع درجات الحرارة يؤثر في مئة مليون اميركي، لافتا الى ان مؤشر الحرارة بلغ ارقاما قياسية في عديد من الولايات المتحدة الاميركية، مضيفا ان الادارة الاميركية قررت تخصيص 50 مليار دولار لمواجهة ظاهرة التغير المناخي.